حقيبة المرأة … مخزن أسرارها و مرآة شخصيتها !!

حقيبة المرأة … مخزن أسرارها و مرآة شخصيتها !!

تتسع لأشيائك الصغيرة التي ينبغي أن
ترافقك أينما ذهبت، تخبئين بين جيوبها كل ما تحتاجين إليه في حلك وترحالك،
رفيقتك في كل مناسبة، أينما اتجهت تعلقينها على كتفك أو تحملينها بين يديك،
وربما يحلو لك أن تظهري «ماركتها» في المناسبات إذا كانت من النوع الثمين،
أو تحركيها هنا وهناك لتلتمع الأحجار التي تزينها فتضفي على طلتك الكثير
من الأنوثة والرشاقة.

إنها الحقيبة التي كانت حتى وقت قريب وسوف تظل لدى الكثيرات، جزءاً لا يتجزأ من شخصية المراة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأناقتها وطلتها العامة، لكنها بالنسبة لأخريات تعتبر مستودع أسرارهن لما
تحمل من خبايا وأغراض ضرورية. الكثير من الخبراء وعلماء النفس يؤكدون أن
«حقيبة المراة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تدل على شخصيتها، مستندين في ذلك إلى حجم الحقيبة وارتباط الحجم بالمحتوى.

ترى هل تلك الحقيبة الملونة تحمل أسراراً لا تريد المرأة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الإفصاح عنها، وإن تحدثت عن محتوياتها.

تعتبرحقيبه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اليد من مكملات الأناقة لدى الكثير من السيدات، وعلى الرغم من ذلك فإن لها مدلولات على شخصية حاملتها. ذلك أنَّ المرأة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العملية غالباً ما تختار الحقيبة الكبيرة ذات الجيوب المتعددة، وهذا يدل
على أنها منظمة جداً وتضع كل شيء في مكانه المحدد، بينما نرى حقيبه المراة الفوضوية ملأى بالأشياء الغريبة والأوراق المهملة، وقد نجد فيها فرشاة
أسنان، أو بعضاً من الفاكهة. يتابع العّموش قائلاً: «المرأة الباحثة عن
الأناقة غالباً ما تحتوي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يدها على أجندة التليفونات والمواعيد، كاميرا الجوال، لكن في الوقت نفسه
هذا النوع من النساء يتفنن في اختيارحقيبة يد تتماشى مع الملابس والحذاء،
وبالنسبة للفتاة المتزنة فهي تحرص على شراء حقيبه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يد كلاسيكية وغالية الثمن».

والنساء اللاتي يحملن الحقائب براحة اليد وبقوة، والذراع مشدودة وموازية
للجسم، إنما يمارسن ما يمكن وضعه في خانة العصبية والتفاخر، وهي شخصية لا
تتأثر بمشاعر الآخرين وكلماتها صريحة، وقد تكون جارحة ولا تعرف كلمات
الاعتذار، أما من تحمل الحقيبة تحت الإبط فهذا يدل على الثقة الزائدة
بالنفس، وحمل الحقيبة قريباً من الصدر يشير إلى كون صاحبتها تعشق المظاهر
والتظاهر وتحب لفت الأنظار.

أما حمل الحقيبة معلقة على الكتف فيدل على التلقائية في التعامل مع
الآخرين، وعدم الاهتمام بآراء الآخرين في تصرفات حاملة الحقيبة، في حين أن
إدخال الذراع داخل يد الحقيبة مع القبض بشدة على الحقيبة نفسها من الأسفل،
يدل على الحرص الشديد وحب الذات حتى لو كان ذلك على حساب أقرب الناس، إلى
جانب كون من تفعل ذلك تحب إصدار الأوامر، وأن يدين لها الجميع بالطاعة
ويكونوا في أي وقت رهن إشارتها».
قصة الحقيبة

أكدت دراسة نشرتها مجلة «بيترا» النسوية الألمانية عن العلاقة الحميمة بين المراة وحقيبتها، أن المراة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تقضي 76 يوماً من حياتها، وهي تعبث بمحتويات حقيبتها. وأجرت الدراسة
وكالة «كوليبري لأبحاث السوق» بهامبورغ التي استفتت آلاف النساء في 17 دولة
وحللت نتائج 150 دراسة حولحقيبه المراة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اليدوية.  وتقول الدكتورة أوته رادماخر، الباحثة في سيكولوجيا الاقتصاد، إن سر حب المراة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
للحقيبة يكمن في أن الأخيرة علامة تحررها من البيت والمطبخ والأطفال.
وذكرت إذا كان اهتمام الرجل بمشاهدة مباراة لكرة القدم هو أكثر ما تبغضه
المرأة، فإن أبغض شيء لدى الرجال هو الوقت الذي تعبث فيه المراة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بمحتويات حقيبتها.  وهذا ليس كل ما تكشف عنه دراسة «قصة الحقيبة»، التي
تعتبر الأوسع من نوعها عالمياً. فنسبة 95% من نساء الدول الصناعية يملكن 2 ـ
20 حقيبه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كمعدل، مع تفوق واضح للإيطاليات بـ 60 حقيبه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كمعدل. وذكرت 80% ممن شملهن الاستفتاء أنهن ما زلن يتذكرن شكل وتفاصيل
الحقيبة الأولى في حياتهن. ولا تتحمل أي امرأة، سواء أكانت من ستوكهولم أم
كيب تاون أي إنسان ينظر بفضول داخل حقيبتها.

وبعد أن كانت الحقيبة عبارة عن «منزل أو مكتب» متنقل في حياة المراة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تحولت اليوم إلى مركز اتصالات ومعلوماتية و«غرفة طوارئ»، بعد أن أضافت المرأة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لها الهاتف الجوال والـmp3 والحاسوب الصغير وجهاز رش الفلفل بوجوه المعتدين، وعدا أشياء صغيرة أخرى أحصى الباحثون، ما يلي، في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يد نسائية متوسطة الحجم: هوية شخصية، هوية سياقة، مفاتيح الشقة والسيارة،
نظارات، مواد وأدوات مكياج، مرآة، مشط وفرشاة شعر، مثبت شعر، جهاز تشغيل
موسيقى، محفظة نقود صغيرة، رشاش فلفل، هاتف جوال أو هاتفان، دفتر صغير،
محارم ورقية. وشبهت صحيفة «بيلد» الألمانية المعروفة حقيبه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اليد النسائية بالثقوب الفضائية السوداء التي تمتص كل مادة.

عندما نختار ملابس معينا قد يكشف عن جزء من شخصيتنا , من هذا المنطلق فإن
العلماء يؤكدون انه باستطاعتنا تحديد شخصية المرأه التى نود الارتباط بها
مثلا من خلال حقيبه اليد التى تحرص على شرائها فمثلا:

* المرأه التى تحرص على ان تكون حقيبه يدها صغيره ذات الوان بسيطه تكون
في الغالب متوسطه القامه تتسم بشخصيه هادئه …. مقبله على الحياه …. ناجحه
في عملها
* المرأه التى تمسك حقيبه يد كبيرة ذات الوان صارخه تكون…. عادة
فوضويه….. غير منظمه و دقيقه….. لا تعرف كيف تنظم مواعيدها … واحتياجها
لحقيبه كبيره لانها ترمي فيها كل اغراضها التي تحتاجها والتى لا تحتاجها….
ولا تخصص وقد لتعرف ماذا تريد
* المرأه التى تحرص على الحقائب ذات التصاميم الغريبه و الخارجه عن
المألوف فانها غالبا ما تكون…. عرفت قصه حب فاشله …. وهي شخصيه تحب
الظهور.. ولفت الانتباه . وتعتمد كثيرا على رأيها ولا تحترم رأي الاخرين
* المرأه التى تمسك بحقيبه يد لا تتماشى مع الوان الفستان الذي ترتديه
أو المناسبه التى تذهب اليها فانها في الغالب…. شخصيه تفتقر الى التجارب …
وهي غير اجتماعيه…..و انطوائيه لحد كبير
* المرأه التى تمسك حقيبه يد تغلب عليها تصاميم انثويه مثل القلب و
الورده فانها….. عاطفيه جدا….تنشد الاستقرار العاطفي …… لكنها متردده …..
لا تعرف كيف تختار شريك الحياه المناسب

منقووووووووول

شكري وتقديري لك لموضوعك الجميل المفيد
خالص تحياتي لك

» برنامج حقيبة المسلم
» خيطي لابنتك حقيبة جميلة
» صحة المرأة
» المرأة شمس لا تنتهي
» ما يعذب المرأة