نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. 829894
ادارة المنتدي نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. 103798
نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. 829894
ادارة المنتدي نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةتبادل الأعلاناتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين.

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الباشمهندس

نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. Admin110
الباشمهندس


عدد المساهمات : 8310
عدد المواضيع : 3771
الجنس : ذكر

خدمات المنتدى
الساعة الآن فى مصر:
من فضلك:


لاتنسى متابعتنا على:

 Facebook Twitter YouTube Rss
نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. Empty
مُساهمةموضوع: نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين.   نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. I_icon_minitimeالجمعة 24 يونيو 2011 - 20:24

نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين.

إن العلاقة الجنسية والجوانب العاطفية المحيطة بالجماع بالغة الأهمية في تعميق العلاقة الوجدانية بين الرجل

والمرأة، لما فيها من إرواء للشهوة وجلب للسعادة والنشوة المصاحبة لتلك العملية، مما يجعلها تضيف روحًا من

البهجة والمودة والرحمة على تلك العلاقة المقدسة.

(وهناك ثلاث علاقات عاطفية تؤثر في إستمرار ونجاح الحياة الزوجية وهي).
--------------------------------------------------------
1ـ الميل الجنسي إلى شريك الحياة.

2ـ العلاقة الوجدانية بين الشريكين.

3ـ الحب العائلي.

وأعني بالميل الجنسي نحو شريك الحياة أي الرغبة الجنسية للزوج والزوجة بشكل يتحقق به التكيف العام

بينهما، وبعبارة أوضح عندما يجد كلا الطرفين أن الطرف الآخر مرغوب فيه جنسيًا ومغريًا للإقبال عليه.

-أما العلاقة الوجدانية بين الزوجين فهي التوافق النفسي والروحي في المشاعر والأحاسيس والأماني

والطموحات التي تحقق الألفة والمحبة بينهما ومشاركة كل منهما الآخر، فيقاسم كل منهما الآخر أفراحه ونجاحه

وآلامه وجراحه، وهذا يسمى بالحب المعنوي.

-أما الحب العائلي فيتمثل في قوة العاطفة نحو الأبناء خاصة وبقوة المودة بين أسرتي الزوجين بشكل عام، فإذا

توافرت هذه الثلاثة فإن الحياة الزوجية تصبح موفقة دون شك، وعدم وجود أحد هذه المقومات لا يعني أن الحياة

الزوجية في خطر وأنها لن تستمر، بالطبع لا ولن, فمما لا شك فيه ستكون أقل في المتعة والراحة النفسية.

[أسرار السعادة الزوجية ـ محمد محمود عبد الله]

وإذا كان الميل الجنسي أو العلاقة الجسدية بين الرجل وزوجته من أركان العلاقة العاطفية، إذن فالمقصود طبعًا

ليس فقط هو قضاء الوطر والشهوة، وإنما هذه العملية ما هي إلا تعبير عن علاقة أعمق وأشمل ولذلك سماها

القرآن مودة ورحمة، فقضاء الشهوة محطة من محطات الحب والعشق تسبقه محطات وتليه محطات.

فالمحطات التي تسبقه مختصرة في قوله تعالى:-{وَقَدِّمُوا لأنْفُسِكُمْ} [البقرة: 223]

وحديث النبي (صلى الله عليه وسلم):-' هلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك '، والمحطات التي تليها مختصرة،

في قوله تعالى:-{الرَّفَث}وحديث عائشة رضي الله عنه في غسلها مع النبي(صلى الله عليه وسلم).

وفي بيان كيفية التعامل بين الزوجين لتحقيق السعادة الزوجية قال تعالى{وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً}

[الروم/21] وقال تعالى:- {وَقَدِّمُوا لأَنْفُسِكُمْ} [البقرة: 223].

وفي الآية يأمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين أن يقدموا لأنفسهم، وهي التهيئة المعنية والإعداد النفسي قبل تمام

العملية الجنسية، فكلا الزوجين مطالب أن يقدم للآخر الركن المعنوي والراحة النفسية والانسجام الروحي من

معين لا ينضب، وهو معين المودة والرحمة.

ولقد آن الأوان أن نقول إن الزوجة لم تعد فقط آلة إخصاب، وإن كان ذلك من أهم أدوارها التي خصها الله بها،

وإنما هي شريكة للرجل في التمتع في اللذة الحلال، ولا بد أن تكون إيجابية، لأنه كلما كانت المرأة أكثر فاعلية

في الحوار الجنسي زادت المتعة وتسامت السعادة.

فقضية الجنس ليست قضية هامشية في حياة الرجل والمرأة السويين، ولا هي من الرجس طالما كانت في

الحلال، ولا يجوز إطلاقًا إهمالها أو تركها لتتحكم فيها نصائح ورواسب العاهرات في الإعلام.

وعلى المرأة أن تتعلم وتتفنن في الحب، ولا يجوز لها أن تجهل أهمية رسالتها الجنسية، فبدلاً من أن تحسبها

تبعة مضلة بالآداب، عليها أن تكرس لها وقتًا يتناسب مع أهميتها.

والمرأة المثالية تدرك لأهمية دور المرأة في الجماع منذ الليلة الأولى للزواج، ومدى تأثير ذلك الدور ليس فقط

في نفس الرجل، وإنما في نفس المرأة ذاتها، وبالتالي في الحياة الزوجية.

وكذلك كي يكون الاتصال الجنسي طبيعيًا وجميلا ومستحبًا، لا بد وأن تساهم الزوجة مع الرجل في الوصول

بهذا العمل إلى القمة التي ينشدها زوجها والتي يجب أن تنشدها أيضًا.

وهذه بعض الأدلة من الكتاب والسنة تؤكد على هذا الأمر:-قد ورد في أحاديث رسول الله

(صلى الله عليه وسلم) ما يؤكد على ضرورة مشاركة المرأة للرجل في اللقاء بصدق وإيجابية، ومن ذلك ما

يرويه جابر فيقول:-(كنا مع النبي (صلى الله عليه وسلم) في غزوة، فلما رجعنا وكنا قريبًا من المدينة، قلت:-

يا رسول الله إني حديث عهد بعرس.

قال:- أتزوجت ؟ قلت نعم. قال:- بكرًا أم ثيبًا ؟ قلت:- بل ثيبًا قال:- فهلا بكرًا تلاعبها ؟!

وفي رواية تلاعبها وتلاعبك ' رواه الخمسة، وفي رواية لمسلم فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟

أو قال:- تضاحكها وتضاحكك ؟

إذن فالزوجة المحترمة والمتدينة ينبغي أن تتحلى بالحياء والسترعن كل الناس، ولكن مع الزوج فحياؤها أن

تتجمل له وأن تتحبب له وأن تقرعينه وتحفظ نفسه عن كل ما سوى الحلال: فحالها وحال زوجها كما في قوله

تعالى: {هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ} البقرة/187.

وقد اعتبر القرآن العروب( التصريح)إحدى صفات الزوجة المثالية وذلك،

في قوله تعالى:-{إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً عُرُباً أَتْرَاباً} [الواقعة: 35ـ37].

وعربت المرأة إذا تحببت إلى زوجها، وقال ابن الأثير في 'النهاية' العَرابة هي التصريح بالكلام في الجماع

والمقصود من لفظة العرب هو فاعلية المرأة في الاستجابة لزوجها بالتدلل والتلطف والمداعبة.

وللمرأة المثالية أسوة حسنة في السيدة عائشة رضي الله عنها وأرضاها التي كانت تشارك النبي

(صلى الله عليه وسلم) متعة وملذاته وأفراحه، حتى إنها لتحدثنا عن ذلك فيما يرويه البخاري ومسلم في

صحيحيهما فتقول:- كنت أغتسل أنا ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) من إناء بيني وبينه تختلف أيدينا عليه،

فيبادرني حتى أقول:- دع لي، دع لي وهذا التفاعل يكون له أكبر الأثر في نفس الزوجين، وتوثيق العلاقة

العاطفية بينهما، فيسود الحب والود والدفء والحنان والعاطفة في الحياة الزوجية والأسرية. [فن العلاقات

الزوجية ـ محمد الخشت ـ بتصرف].

هذا وإن كان الجميع قد يعرف ما قبل الجماع وهو ما ذكره الله تعالى في قوله:-{وَقَدِّمُوا لأنْفُسِكُمْ} ولكن

الكثيرين لا يعرفون مساحة ما بعد ذلك، إنها المساحة التي ترتوي فيها الروح ويمتلئ فيها القلب بالدفء بعد

قضاء الشهوة وفيها يتزود الزوجان بزاد من الرقة والمحبة الصافية.

والمداعبة بعد الجماع تكون بابًا لمتعة صافية ليس فيها توقع لأي شيء، بل هي تلذذ بدون توقعات

أوإنتظار للحظة بعينها(نزول الشهوة مع بعضهما البعض)، ولا مانع أن يكون هذا التلذذ والتمتع الرقيق، الذي

يبث فيه كل طرف لشريكه مشاعره ويعبر له عن مكنون نفسه وخلاصة حبه، أن يكون ذلك باباً لمتعة جديدة

بمعاودة اللقاء مرة أخرى، والتوجيه النبوي للرجل أن يتوضأ تنشيطًا للعود.

والمداعبة قد تأخذ أية صورة يحبها ويتفق عليها الزوجان وتحقق لهما المتعة والسعادة، ولا تقتصر على الفراش،

بل قد تكون في الإغتسال معًا، أو غيره من أشكال التلطف والمداعبة التي يحبها الزوجان، وهي من أسرارها

ولهما أن يبدعا فيها كما يحبان ما دامت تحقق لهما الإحصان والسكن وتخلو من محرمات حرمها الله.

وخلاصة القول:-إن العلاقة الجنسية الناجحة التي (تروي ظمأ) كلا من الطرفين باب من أبواب السعادة

والراحة النفسية والقبول والرضى عن الآخر، الذي يولد إرتباطًا ومحبة عاطفية ووجدانية عميقة تسمو بعد ذلك

عن كل شيء وإن كانت العلاقة الجنسية تمدها بالتجدد والشوق للآخر.

وهذه العلاقة مع فطرتها وقابلية كل من الرجل والمرأة لممارستها، لأنها سنة الحياة أودعها الله في البشر، ولكن

المتعة والسعادة فن يجب تعمله من الرجل والمرأة حتى تتحول تلك الممارسة إلى أنشودة حب وسعادة وعفاف

وإحصان لكل من الرجل والمرأة.

منقوووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlasohba.123.st
باندة الاسكندرية
 
 
باندة الاسكندرية


عدد المساهمات : 1467
عدد المواضيع : 261
الجنس : انثى
العمر : 49

خدمات المنتدى
الساعة الآن فى مصر:
من فضلك:


لاتنسى متابعتنا على:

 Facebook Twitter YouTube Rss
نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. Empty
مُساهمةموضوع: رد: نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين.   نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين. I_icon_minitimeالأحد 26 يونيو 2011 - 21:08

طرحت فأبدعت
دام لنا ابداعك
تسلم الايادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.lailaty.net
 
نجاح العلاقة الخاصة بين الزوجين.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المرأة والمجتمع :: حياتك الزوجية-
انتقل الى: